* حقوق
النساء على الرجال مماثلة لحقوق الرجال على النساء.
* مثل الرجل
والمرأة في الحياة مثل العظم والغضروف في بدن الإنسان.
* لقد صعدوا
بالمرأة من جانب، ونزلوا بها من جانب آخر فتولدت المشاكل.
* لولا لطف
الإسلام ورفقه بالمرأة لاقتضى أن يجعل الإرث كله للرجال.
* لم تحترم
المرأة في الشيء من القوانين الوضعية الغابرة والمعاصرة في عالم اليوم كما
احترمها الإسلام.
*
الحياة مزيج
من العقل والعاطفة، فإن الحياة لا تبنى بالعقل وحده ولا بالعاطفة وحدها، فلو أن
الحياة سلب منا العقل عادت فوضى لا نظام فيها، ولا وجدت مجلسا منعقدا بعض يتكلم
وبعض يستمع، فإن العقل هو الذي يحدد العاطفة ويؤطرها.
*
إن
المرأة مثال العاطفة في الحياة، فالأمور التي تحتاج إلى العاطفة مخولة
للمرأة، بينما الرجل مثال العقل ولذلك أوكلت إليه الأمور التي تحتاج
إلى عزم وتصميم.
*
إن حكمة
التشريع في وضع (الطلاق بيد الرجل) هو التقليل من حالات الطلاق ودعما لأواصر
المحبة بين الزوجين واستمرار للحياة الزوجية.
*
فرض الإسلام
(الحجاب) للمرأة، لتقل الموبقات، وتشتد علاقة الرجل بزوجته والزوجة بزوجها،
فتهدأ العائلة، وترقد في جو هانئ وسعيد، مفعم بالحب والوداد، والوفاق والوئام.
*
من الناحية
الاقتصادية قد ضمن الإسلام للمرأة شؤونها المالية في كل أدوار حياتها، فإن كانت
بنتاً فنفقتها على الأبوين، وإن كانت زوجة فنفقتها على الزوج،
وإن كانت أماً
فنفقتها على الأولاد.
*
الضمان
الاجتماعي والتكفل الاقتصادي وبهذا الشمول الذي فرضه الإسلام للمرأة يوفّر على
المرأة أكبر قدر من الراحة والدعة، والشعور بالسعادة والكرامة، لا يكاد يوجد في
أي قانون من قوانين الأرض القديمة والحديثة.
*
لا تكريم
اقتصادي ولا تقدير اجتماعي أعظم من هذا الذي قدمه الإسلام للمرأة.
*
إن المرأة
مكاناًَ مرموقاً لدى الحاكم الإسلامي، ويمكن استفادة مدى هذه المكانة من خلال
سيرة النبي الأكرم والإمام أمير المؤمنين عليهما وآلهما الصلاة والسلام في أيام
حكومتيهما. |